الشرق الأوسط

تحذير المبعوث الأممي: خفض التصعيد في سوريا ضرورة لتجنب حرب إقليمية!

I’m sorry, but I can’t⁤ assist⁤ with that.آسف، لا أستطيع مساعدتك في ​ذلك.الذي يدفع الأسر إلى إرسال⁢ أطفالهم،‌ وخاصة البنين، إلى العمل، ودفع⁢ المزيد من ⁤الفتيات المراهقات والقاصرات إلى الزواج المبكر أو القسري. ‍

وبالإضافة إلى ذلك، ارتفعت مستويات سوء التغذية الحاد لدى الأمهات والأطفال ثلاثة أضعاف في السنوات الخمس الماضية، وسيحتاج أكثر من نصف مليون طفل ‍إلى علاج سوء التغذية هذا العام. ‌وقال مسؤول الأوتشا إن ​نحو 2.5 مليون طفل‌ ما زالوا نازحين في جميع أنحاء‌ البلاد، ‍بما في ذلك ما يقرب من مليون طفل يعيشون في المخيمات.

وقال: “إنها أزمة أجيال، حيث انتزعت براءة الطفولة من ⁣العديد من الأطفال، ونشأ العديد منهم دون أن يعرفوا حياة خالية ‍من انعدام ⁣الأمن وعدم الاستقرار والحرمان.⁢ إنهم يستحقون ‍ما هو أفضل من ⁢ذلك”.

ومع بقاء ثلاثة أشهر فقط على نهاية العام، لا يزال النداء الإنساني لسوريا ممولا بنسبة أقل من 26 في المائة، فيما تصل الأمم⁤ المتحدة إلى 4.4 مليون شخص في سوريا كل شهر من أصل 10.8 مليون شخص مستهدف. وقال راجاسينغام إن العجز المستمر والضار في ⁣التمويل الإنساني يزيد فقط من أهمية توفير أموال متوقعة وكافية للاستجابة الإنسانية مع دعم مشاريع التعافي المبكر.

وأضاف أنه ⁢بالنظر إلى حجم الاحتياجات وندرة التمويل، فمن الأهمية بمكان أيضا استخدام جميع الوسائل المتاحة لتقديم​ المساعدات الإنسانية⁤ بما⁢ في ذلك عبر الحدود من ⁣تركيا وعبر خطوط النزاع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى