الرأي

JD فانس يُعمق فضيحة ترامب في مقبرة أرلينغتون: تفاصيل صادمة!

تم سؤال جي. دي.⁣ فانس في إيري، بنسلفانيا،​ عن الاستخدام غير ‌القانوني من⁣ قبل⁢ ترامب ​لمقبرة ⁤أرلينغتون الوطنية، ورد بالقول ⁤إن⁢ المحاربين‍ القدامى لا ‍يهتمون بذلك وهاجم تيم والز.

فانس قال عند سؤاله⁢ عن الفضيحة:
“الاشتباك⁢ في مقبرة أرلينغتون هو مجرد قصة⁣ صنعتها وسائل الإعلام ‌حيث لا أعتقد أنه يوجد شيء حقيقي. هناك دليل موثق بأن ‌الحملة كانت مسموحًا لها بوجود مصور هناك. لقد تمت دعوتهم لوجود مصور⁣ هناك. وهناك دليل موثق أن ​عائلات هؤلاء الأشخاص الذين فقدوا أحبائهم قبل ثلاث ‍سنوات في بوابة آبي، هؤلاء الـ 13 أمريكيًا، كان ‍الكثير منهم موجودين مع ‌الرئيس.”

وأضاف:​ “لقد دعاهم ليكونوا ⁣هناك⁤ ويدعموهم. هذا ليس إهانة لذكريات أحبائهم. لقد ‍أرادوا دونالد ترامب أن يكون موجودًا هناك. الحمد لله لدينا⁣ رئيس يقف مع محاربينا القدامى بدلاً من واحد يهرب منهم. إنه لأمر ⁣مدهش بالنسبة لي أن⁣ لديك، على ما يبدو، شخصًا ما ⁣في مقبرة أرلينغتون، أحد الموظفين ‌كان لديه خلاف بسيط مع شخص ⁤ما وقد حولت وسائل الإعلام هذا إلى قصة وطنية. هل تعلم ماذا ​أعتقد أن محاربينا القدامى يهتمون به⁣ أكثر؟‍ هو أن كامالا هاريس نائبة الرئيس كذبت⁢ بشأن خدمته ⁣العسكرية.”

أكدت مقبرة أرلينغتون الوطنية أن ترامب انتهك القانون.
نجح فانس في الخلط بين “أبي⁤ رود”، حيث سجل البيتلز الألبومات و”أبي غيت”، حيث توفي ⁣13 ​جنديًا أثناء مغادرتهم أفغانستان.
كانت تلك الوفيات نتيجة مباشرة بسبب صفقة ترامب مع طالبان التي⁣ أجبرت الولايات المتحدة على مغادرة البلاد.

يهتم المحاربون القدامى باستخدام ترامب للأرض المقدسة لمقبرة أرلينغتون الوطنية كوسيلة دعائية للحملة الانتخابية؛⁣ لأن ترامب قد أساء باستمرار إلى المحاربين القدامى وأولئك الذين خدموا وفقدوا حياتهم.

جعل جي.⁢ دي ⁢فانس الأمور ⁣أسوأ​ بمحاولته لوم وسائل الإعلام على فضيحة ‌خلقها ​ترامب بنفسه؛ مما⁤ ضمّن عدم اختفاء قصة⁢ أرلينغتون قريباً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى