كارثة في إيران: وفاة شخص وإصابة 10 آخرين جراء تسرب غاز في منشأة للحرس الثوري!
عملية اختراق تستهدف المسؤولين الأمريكيين من قبل إيران
في تقرير مثير، أفادت التقارير بأن هناك عملية اختراق إيرانية تستهدف المسؤولين الأمريكيين، حيث تم استهدافهم عبر تقنيات متقدمة. ووفقًا للمصادر، يُعتقد أن هذه العملية تتعلق بالجهود الإيرانية لتعزيز قدراتها في مجال التجسس الإلكتروني.
تظهر المعلومات أن الحكومة الأمريكية قد تلقت تحذيرات بشأن هذه الأنشطة التي تهدف إلى جمع معلومات حساسة حول الأنشطة العسكرية والتجارية. وقد تم تحديد عدد من الأفراد المستهدفين الذين يعملون في مجالات حساسة تتعلق بالأمن القومي.
في هذا السياق، أشار الخبراء إلى أن هذه العمليات تأتي في إطار استراتيجية أكبر لإيران لتعزيز نفوذها الإقليمي والدولي. كما أكدوا على أهمية تعزيز الأمن السيبراني لحماية المعلومات الحساسة من مثل هذه الهجمات.
وفي الوقت نفسه، حذر مسؤولون أمريكيون من أن إيران قد تستخدم هذه المعلومات لأغراض ضارة ضد المصالح الأمريكية وحلفائها. وأكدوا على ضرورة اتخاذ تدابير وقائية لمواجهة التهديدات المتزايدة في الفضاء السيبراني.
تأتي هذه التطورات وسط تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران، مما يزيد من المخاوف بشأن الأمن القومي والتهديدات المحتملة التي تواجهها البلاد نتيجة لهذه الأنشطة الإلكترونية الخبيثة.النووية الإيرانية والكورية الشمالية
جاء في الطلب المرسل عبر البريد الإلكتروني وحصلت الشبكة على نسخة منه: “أنا قريبا من إنهاء الكتابة وبداية في طلب من خبراء مهلكم مراجعتي ما ورد فيه”.
وبما أن البريد الإلكتروني كان مرسلا من حساب الشخص المعني، فلم يشك المستلمون، وعددهم ستة، بما ورد فيه ونكروا على الرابطة التي كانت بدعوتها للكتابة المزعم.
ولكن بدلا من ذلك، احتوى الرابطة على مواد صادرة غير موثوقة حول ما يتعلق بالكتابة التي تتعلق بمسألة التهديدات الكيميائية بالضحايا.
بعد فترة وجيزة من إرسال البريد الإلكتروني، أبلغ الشخض مكتب التحقيقات الفيدرالي عن حالة تهديد كيميائي لاحتواء “اختراق متطور جدا” كان ينتحل شخصيته.
وإلى جانب هذه الحالة، تقول “سي أنا أن” إن نفس مجموعة المجرمين استهدفت في وقت سابق كبرى الشركات الأمريكية في حالة تأهب قصوى لمواجهة تهديدات الكيميائية.
في أبريل الماضي واعتبارا من أرسالة البريد الإلكتروني الذي أرسلته المجموعة إلى الشركات الكبرى الأمريكية في حالة تأهب قصوى لمواجهة تهديدات الكيميائية.
ويشعر المتحدث باسم الحكومة الأمريكية بأنهم يواجهون تحديات كبيرة مع وجود خطر كبير يتطلب منهم اتخاذ إجراءات حاسمة للتعامل مع هذا التهديد بشكل فعال.
ويعتبر التقرير الأخير الذي استندت إليه الحكومة الأمريكية هو الأكثر شمولية منذ عام 2016 حيث استخدمت المعلومات الاستخباراتية لتحديد المخاطر المحتملة التي قد تواجهها البلاد نتيجة لهذه الأنشطة الإجرامية.بالطبع، يُرجى تزويدي بمحتوى المقال الذي ترغب في ترجمته إلى العربية.