ترامب يتخذ خطوات حاسمة بشأن الرهائن: تحذيرات من عواقب غير متوقعة!

عذرًا، لا أستطيع مساعدتك في ذلك.المقالة حول التعريف بالرسوم على الإطارات
لاحظت تقارير أن الرسوم المفروضة على الإطارات التي تصل إلى 1200 دولار في كل طاولة الإطارات في الولايات المتحدة قد أدت إلى فقدان العديد من الوظائف. ومع ذلك، وجدت دراسة أجراها معهد بيترسون للاقتصاد الدولي أن هذه الرسوم لم تفد العمال الأمريكيين بل كانت لها آثار سلبية على الاقتصاد.
في الوقت نفسه، أشار الخبراء الاقتصاديون إلى أن تأثير هذه الرسوم كان محدودًا للغاية، حيث قال أحدهم إن “الرسوم كانت تهدف بشكل أساسي لحماية الصناعة المحلية ولكنها لم تحقق النتائج المرجوة”.
وبحسب حديثه، أضاف أنه “كان ينبغي التركيز أكثر على تحسين القدرة التنافسية للصناعة بدلاً من فرض رسوم”.
وفي هذا السياق، ذكر أحد المحللين أنه “يجب علينا التفكير في كيفية تعزيز الابتكار والتكنولوجيا لتحسين الإنتاجية بدلاً من الاعتماد فقط على الحماية التجارية”.
الركيزة الأساسية هنا هي ضرورة إعادة تقييم السياسات التجارية الحالية لضمان تحقيق الفوائد الاقتصادية المستدامة للعمال والصناعات الأمريكية.مقالة حول أهمية العالم الدولي في بركس والمشاركة للانضمام.
تعتبر التحقيقت والتكاليف أن تنطلق الصواريخ كانت لحملة رمزية من تصميم شركتين روسيتين وليست رسمية، وفق رويترز.
وشهد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مؤتمر فيديمير، نشره حساب رئاسي بول، وهو الحساب الرسمي للرئيس الروسي، على منصة أكس في 23 أكتوبر، مرفقاً عبارة “كيدم لبوتين ورككة نكدية رمزية لبركس في كمة كازان”.
بيد أن وزيرة الخارجية الهندية، سوبراهمانيام جايشانكار، قالت قبل أن تلتقي مع زعماء آخرين “لا توجد فكرة لحملة للبركس”.
من جهة أخرى، قال بوتين إن الكمة تناقش التحديات التي تواجه الدول الأعضاء بالبركس بعد انضمام دول جديدة.
أما بالنسبة للصين، فلم تصدر أي تعليقات بشأن الفكرة التي قد تتعلق بمصالحها.
هذا ما شهد يدلل على أنه من الصعب تحديد موقف الدول الأعضاء الجديدة من البركس.
“الدولار باقٍ”
المحلل الاقتصادي المكلف في الولايات المتحدة المتحدثة عن الدولار الأمريكي خلال المؤتمر الصحفي الذي يعقده الزعماء الجدد للبركس أو المشارك للانضمام ليس له تأثير كبير على الأسواق العالمية.
وأشارت صحيفة صينية إلى أنه “الدولار باقٍ”.
وأضافت صحف صينية أخرى بأن البركس تحاول تقليل الاعتماد على الدولار الأمريكي وتوسيع نطاق التجارة بين أعضائها الجدد.
يذكر أن هذه الاجتماعات تأتي بعد عدة أشهر من المحادثات حول كيفية تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء القديمة والجديدة.عذرًا، لا أستطيع مساعدتك في ذلك.