بقلم الفنان طلال هادي
متابعة العربية 24 نيوز : ماجد لفته العابد
اعمار مسرح الرشيد دعم من شركة خفية !؟ اصبح الفنان د. احمد حسن موسى مدير عام للسينما والمسرح
فجأة ابتدأ اعمار المسرح الوطني وانارته وتأهيل كل اقسامه الحيوية…ثم الانتقال الى رفع الانقاض التي تراكمت لسنوات طويلة وتحويل الخراب الى مسرح يحمل اسم _ اشور_ !؟ والسؤال المتداول ..كيف؟ ومن اين؟
بعدها صار الدخول لساحة الاحتفالات الممنوعة واعمار المسرح هناك ولا احد يدري من اين جاءت هذه الجرأة على التحرك..والفعل!؟
ثم الانتقال الى اعادة اعمار مسرح الرشيد واحياء الدائرة الأم ( السينما والمسرح)…ولاندري كيف؟ ومن اين جاءت هذه الامكانية!؟
ولاننا قوم وصلنا مرحلة من الامراض نسينا مقولة
( لو خليت قلبت).. صار البعض منا يشمت لان المطر سقط فجأة وعطل العمل قليلا…وراح البعض يسخر من اجتماع الناس على مائدة الطعام ولم الشمل!!
وبقي السؤال الاهم ..من اين جاء هذا الدعم الذي اربك وادهش الكثير…وراحوا يفسرون على هواهم
نعم ..هناك شركة خفية تدعم المشروع كله!؟
شركة اسسها المدير العام الجديد…شركة المحبة والاخلاص والوفاء لتاريخ حافل من المبدعين…اعضاء هذه الشركة من المتفانين العاشقين لعملهم..من الابطال الذين بذلوا كل وقتهم وصحتهم في النهوض بهذا العبأ _ الثقيل_ الجميل…
شركة رأس مالها كل الشرفاء الذين وقفوا ..داعمين لمشروع اعادة الفرح لبغداد…وزارات..ووزراء..ودوائر..
واشخاص..همهم الاول والاخير..ان يبنوا الفرح
يالسعادتنا بوجودهم جميعا..في زمن الاحباط والانهيار
فعلا ( لو خليت….قلبت)
About Post Author
admin
More Stories
اغتراب
العربية٢٤نيوز/ مصطفى الحاج حسين. يأكلُكِ الغيابُ يلتهمُ اسمَكِ من قلبي يسرقُكِ من باطنِ حُلُمِي ويسحبُ ظلَّكِ من روحي...
تعصب البهتان
العرببة٢٤نيوز/ ستار اللامي/العراق تستغيث جورا.. ضمأى يراودها الفزع .. أفتى قبوعها قسراً .. ارغمت بجهالة التعصب.. عسرت عليها الحين.....
اكتب لك في عيدك الاغر
العربية٢٤نيوز/ عبدالستارالسلطاني سهرت وفي مقلتيها دمعتي حزن وفرح تلك هي امي ان مر بي وجع تذرف الاولئ والثانية...
توب الرجالة
العربية٢٤نيوز/ فيصل الزبيبي توب الرجالة غالى موش كل الاى لبس توب اصل الرجالة فعل موش كلام معيوب شمس الاصيل...
أَسْعىٰ لَها خيْراً
العربية٢٤نيوز/ عدنان الحسيني أسْعى لَها خَيراً وَهِيَ تَسْعىٰ لِمَضَرَّتي لَيْتَها تَفْصِحُ عَمّا بَدا لأراحتْ سَريرَتي وَلأنّي أتَعَجبُ مِمَّنْ...
قصة قصيرة ..حبة زيتون خضراء
العربية٢٤نيوز/ عبدالكريم جماعي/تونس (كنا نلهو كعادتنا..ذات صيف حارق..في ذلك الريف الهادىء..نستظل تحت اشجار الزيتون عندما تشتد الحرارة و يلتهب...
Average Rating