العربية 24 نيوز/ متابعة : ماجد لفته العابد
أصدقائي وصديقاتي من مبدعين كبار وقاماتٍ ثقافية عالية.. صدقا لطالما محبة الجمهور كانت ولا تزال تملأني بالرضا والفخر بما أقدمه من فن، ويُزيدني إصرار على ذات الخُطى التي إجتهدتُ فيها مع حرمان قاسي على مقاومة إغراءات اللحظه والشهرة لأجل الشهرة فقط، ومنذُ تشكل وعي .. ادركتُ قيمة الاجتهاد و المسؤولية التي نحملها على أكتافنا كعاملين في الفن والثقافة لقيادة المجتمع والعالم الذي نعيشُ فيه الى الأفضل وعلينا ان نُصرّ على صنع الفرق في مجتمعاتنا وأولادنا والأجيال التي ستقود الحياة من بعدنا.. لكن ما وصلني منكم ولا يزال من تهاني على الخاص والعام.. بهذا الصدقُ والفرحة بعودة فنية درامية بعد هذا الغياب وتصنيف عملي وأدائي الدرامي بالتجويد والتأثير .. لعمري .. هذا أشدُّ ما يحلُمُ به الواحدُ منا في عمله التأكيد من جديد على الكفاءة والمقدر والتأثير من ( ابن الكار)، ابن المهنة
شكرا شكرا لفرحتكم بي ولي
سيدات وسادة في حقل الابداع الفني والثقافي العراقي العربي

About Post Author
admin
More Stories
صيام …. صيام..الحلقة السادسة دعوة إلى فطور بحري
العربية٢٤نيوز/ علاء العتابي كيف هي أجواء الحياة عندكم داخل الحيد البحري ، لأبد وأنه ممتع بتشعباته ؛ كم تمنيت...
أصوات في المرايا
العربية٢٤نيوز/حميد الهاشم/ العراق قد يستعيد العقل عقلهُ كاملاً، في لحظة جنون. *؛ بعد مواسمِ العمى، للحكمةِ..عيون تستفيق *؛ قليلاً من...
عند باب القلب
العربية٢٤نيوز/ تمر حنه قرب الوتين بجانب جدار الذكريات.. أمام صمام الوفاء.... صفا على توسلة لي الأحلام.. بأن أكف عن...
حياتي
العربية٢٤نيوز/شتوح عثمان/ الجزائر عندما قرأت سطورا من روحي أيقنت بأن حياتي كذبة تصارع طيف الماضي و تبحث عن المستقبل المبهم...
أَلا يكفيكِ قَلْبي
العربية٢٤نيوز/ عدنان الحسيني ألا يَكفيكِ قَلْبي لديكِ مُرْتَهنُ لتَطلبي منّي مالا عليهِ أتَمَكَّنُ عُودي لضميركِ وَسَائليهِ هَلْ يَسمحُ...
أمي
العربية٢٤نيوز/ عبير الراوي/ سوريا أمي وطن..... بل كل الأوطان... سيدة النساء.... بل سيدة الكون... أحن لصوتكِ.... لعطركِ..... لخبزكِ..... لطبق...
Average Rating