الترفيه

كريسسي تيجن تكشف عن كيف أن ابنها مايلز طور ‘رابطة خاصة’ مع بولدوغ الإنقاذ الجديد!

حب الجراء!‌ رحبت كريسي تيغن وجون ليجند بعضو جديد في عائلتهما المليئة بالفراء من خلال ​تبني كلب إنقاذ من منظمة “Wags⁤ & Walks”.

الزوجان، اللذان لديهما⁢ أطفال هم وورن (1 سنة)، وإستي ‍(2 سنة)، ومايلز (6 سنوات)، ولونا (8 سنوات)، يعيشون في منزل مليء بالمرح ‌مع كلابهم: ⁢بودل “بيتي”، وباسيت هوند “بيرل”، وتيرير مختلط “بيبلز”،‍ بالإضافة إلى الإضافة⁢ الأخيرة، الكلب بولدوغ “دودلي”.

بينما كان الجرو ​بحاجة إلى بعض الرعاية الإضافية بعد أن عانى من الالتهاب الرئوي، إلا أن دودلي استقر وتكيف بمساعدة ​المنظمة غير الربحية التي تكرس جهودها لإنقاذ الكلاب ⁢المعرضة للخطر من ملاجئ مكتظة.

تقول المؤلفة البالغة من العمر 39 عامًا لموقع‍ ET: “لا يزال جروًا في قلبه، لذا كانت الأسابيع القليلة الأولى صعبة، ولكن عندما تجاوز تلك المرحلة كان الأمر جميلًا حقًا.”

وتضيف: “كان من الصعب سماعه يريد اللعب والقفز على‌ أجسادنا والاستمتاع معنا واللعب ⁣مع الأطفال، لأن جسده⁢ الصغير لم⁢ يكن قادرًا على تحمل ذلك. حاولنا الحفاظ عليه⁢ هادئًا⁣ قدر الإمكان، ونعطيه الحب فقط ونشاهد الأفلام‍ معًا ونقضي وقتاً هادئاً.”

وقد أثمر ذلك لأنه ⁤الآن يشعر وكأنه في منزله.

تشير العارضة إلى ⁢أنه: “يستمتع حقًا⁣ بوقته مع الكلاب الأخرى… لقد تأقلموا ⁤جميعهم بشكل جيد مع بعضهم البعض وكان ممتعاً ‌رؤية كيفية تفاعلهم سوياً.”

وينطبق نفس الشعور على علاقات الجرو بأطفال تيغن وليجند، ‌وخاصة ابنهما مايلز. تقول: “دودلي يحب ⁢مايلز حقًا. لديهم هذه العلاقة الخاصة. عندما يدخل‍ مايلز المنزل بعد تمرين كرة القدم أو كرة السلة، يتوجه مباشرة نحو دودلي ‌ويصبح دودلي متحمساً جداً لرؤيته.”

قد يكون هذا بسبب طبيعة الكلب المحبة للمرح.

تقول بحماس: “إنه مثل دبابة صغيرة… إنه صغير ولكنه قوي وسعيد جدًا. نحن نحاول​ تدريبه ​وهو يعرف أنه يمكنه التمرد معي… دودلي بالتأكيد يستفيد من مدى حرية السماح له.”

لتساعد حيوانها الأليف على التعلم والنمو، تأكدت العائلة من إطعامه طعام⁣ عالي الجودة ومنتجات من شركتهم Kismet.

وتشارك قائلةً: “كجزء من تدريب الكلاب يجب ⁢أن تكون قادرًا على مكافأتهم وإظهار ذلك عندما يفعلون شيئاً جيداً… يحب الطعام بالطبع لكنه ‌يصبح متحمساً جداً‍ عند الحصول على مكافآت للكلاب.”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى