استكشاف الذكاء الاصطناعي في الممارسة العملية مع مايك ييتس: كل ما تحتاج معرفته!
في هذه الحلقة من برنامج “التوجهات في التعليم”، نجلس مع مايك ييتس، مصمم أول في مختبر إعادة الابتكار لتعليم أمريكا. يشارك مايك رحلته من طالب كان يكره المدرسة إلى أن أصبح معلمًا مبتكرًا ومتحمسًا للذكاء الاصطناعي. نستكشف تجاربه في بيئات تعليمية متنوعة، بما في ذلك مراكز احتجاز الأحداث والمدارس التجريبية، وكيف شكلت هذه التجارب نهجه في التدريس والتعلم.
يتحدث مايك عن عمله الحالي في مختبر إعادة الابتكار لتعليم أمريكا، حيث يركز على استغلال الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة الأخرى لتحسين النتائج التعليمية. نتعمق في إمكانيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم وأهمية جعل هذه الأدوات متاحة للطلاب والمعلمين على حد سواء. يشير مايك إلى أعمال روها بنجامين كأحد المؤثرين على فهمه لوعد التكنولوجيا ومخاطرها.
خلال المحادثة، يؤكد ييتس على ضرورة بقاء المعلمين متصلين بثقافة الشباب، باستخدام منصات مثل تيك توك لفهم الطلاب والتفاعل معهم بشكل أكثر فعالية. كما نتناول المخاطر والفرص التي يقدمها الذكاء الاصطناعي في التعليم، بما في ذلك قضايا التحيز والعدالة.
تشمل النقاط الرئيسية المستفادة من الحلقة:
1. أهمية وضع أدوات الذكاء الاصطناعي بين أيدي الشباب لتعزيز الإبداع وفرص العمل المستقبلية.
2. الحاجة إلى أن يصبح المعلمون مثقفين إعلاميًا ويتفاعلوا مع منصات مثل تيك توك ليظلوا ذوي صلة بطلابهم.
3. الدور الحاسم للتفاعل البشري في التعليم حتى مع دمج المزيد من تقنيات الذكاء الاصطناعي.
نختتم بتذكير مايك العميق بأن الاستخدام الأكثر فعالية للذكاء الاصطناعي في التعليم يجب أن يوفر مساحة أكبر للحظات الإنسانية ذات المغزى.
اشتركوا في برنامج “التوجهات في التعليم” حيثما تحصلون على بودكاستكم المفضل. تحققوا من النسخ المرئية للبودكاست على يوتيوب وسبوتيفاي.