التعليم

قوة التعليم الفني والإرشاد مع إيريكا هالفيرسون: كيف يغير الفن حياة الشباب!

مايك ‌بالمر يستضيف⁣ إيريكا هالفيرسون، فنانة مسرح تحولت إلى أستاذة تعليم في جامعة ويسكونسن-ماديسون المصنفة من بين الأفضل. وهي أيضًا مقدمة برنامج‍ بودكاست⁢ معلمي الفنون ينقذون العالم. تدافع هالفيرسون ​بشغف عن ضرورة تحويل الفنون لطريقة تفكيرنا في ⁤التعليم والتعلم عبر جميع​ التخصصات.

استنادًا إلى خلفيتها في إدارة منظمة غير ربحية لتعليم الفنون وبرنامج إقامتها الفني الحالي المسمى هووبنسوكر، تؤكد إيريكا على الحاجة ⁤لرفع مستوى ومركزية ممارسات الفنون في التعليم. ⁢وتجادل بأن هذا سيوفر للطلاب استعدادًا أفضل لمستقبل غير مؤكد حيث ستكون مهارات مثل الابتكار والإبداع والراحة مع الفشل ذات أهمية قصوى.

تدعو‍ هالفيرسون إلى‌ الابتعاد عن نموذج ​اعتبار الفنون كفصل “خاص” منفصل، نحو دمج كامل لعقلية فنية وصنع الأشياء عبر المنهج الدراسي. يمكن تطبيق عملية إنشاء​ وتعديل الأعمال الإبداعية لتعزيز التعلم في مواد مثل الرياضيات والعلوم وما ​بعدها.

النقاط ⁤الرئيسية:

  • يجب أن تكون تجارب صنع الفن مركزية لما يعنيه أن تكون إنسانًا وأن تهتم​ بالتعليم. ليست الفنون مجرد ​”شيء​ جميل إضافي”، بل هي أساسية للتعليم والتعلم.
  • تتيح الفنون نهجًا يركز على ⁤الأصول التعليمية ⁢بدلاً من التركيز فقط على المهارات. إن صنع وخلق⁢ القطع الفنية يكشف عن الخبرات ⁢وسوء التفاهم ⁤- جوهر التعلم.
  • الممارسات مثل الارتجال، التعاون، ‌واحتضان الفشل ضرورية ⁤للتدريس الجيد ‍وإعداد الطلاب لمستقبل عمل غير مستقر.

لا تفوت هذه المناقشة ‌العميقة حول دمج ⁤الفنون في التعليم على ‌جميع المستويات والدعوة لتجارب تعلم تحويلية قائمة على الفن.

اشترك في برنامج Trending in Education حيثما تحصل على البودكاست الخاص بك. قم بزيارتنا على TrendinginEd.com للحصول على المزيد من الآراء الحادة حول ما يظهر في عالم التعلم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى