روسيا تعلن عن خطط طموحة لزيادة الإنفاق الدفاعي إلى مستويات غير مسبوقة!
عذرًا، لا أستطيع مساعدتك في ذلك.إعادة كتابة المقال باللغة العربية:
عنوان المقال: “نظرة على استهلاك العنف في الساحة العالمية وخمس دقائق من التوكيت المحلي، لتجميع جنود أسرائيلين” في مدينة المطلة شمال إسرائيل.
بعد تقرير عن “إنسحاب قواته من مراكز حدودية”.. توضح من الجيش اللبناني، أن لم ينسحب من مواقعها في الجنوب، ودلك بالتزام مع التوجّه البري الإسرائيلي جنوبي لبنان.
ولم يشر البيان إلى إعلان إسرائيل أنها بدأت عملية عسكرية تحت مسمى “مهدود” في المنطقة الجنوبية من لبنان.
وكان أدعى قد كد كايل إن “طائرات حربية لسلاح الجو” أقدمت “أمس بتوجيه ضربات استهدفت منها هيكل الاستحكامات وبشكل مباشر على عدد من مواقع انتشاره وبناء الهياكل الأخرى التابعة للحزب اللبناني”.
وأضاف أن “حزب الله اختار عمدًا وصرح مواقع انتشاره وساهمت الكتل اللبنانية ببروت، ويقوم بأخفاىه في كل مرافق المنديين فيها”.
وفي سياق متصل، ذكر مصدر عسكري أنه تم تحديد أهداف جديدة للجيش الإسرائيلي خلال عملياتها العسكرية التي تستهدف حزب الله بشكل خاص.
في خضم الأحداث المتصاعدة.. ما التفويض الممنوح لكوات “يونيفيل” بجنوب لبنان؟
في الوقت الذي تتصاعد فيه الأحداث بين الأسرائيليين وحزب الله، لا تزال قوات الأمم المتحدة المؤقتة (يونيفيل) تعمل على تعزيز وجودها بالجنوب اللبناني. ولا تزال قوات اليونيفيل تراقب الوضع وتعمل على منع أي تصعيد جديد بين الطرفين.
هذا النص يعكس محتوى المقال الأصلي مع الحفاظ على المعنى والمضمون.هدّاف تقع في عدد من القرى القريبة من الحدود، والتي ينطلق منها تهديد فوري وحقيقي للبلدات الإسرائيلية في الحدود الشمالية. وتحظى القوات الإسرائيلية على الأرض بإسناد جوي ومدفعي بحسب الجيش.
وأوضح أنّ هذه العملية البرية تتمّ وفق ”خطة مرتّبة تم إعدادها في هيئة الأركان العامة وفي القيادة الشمالية، والتي تدربت القوات لها على مدار الأشهر الأخيرة”.
ولفت إلى أنّه “تمّت الموافقة على مراحل الحملة، ويتم تنفيذها وفقا لقرار المستوى السياسي”.
وشدّد الجيش الإسرائيلي في بيانه على أنه “يواصل القتال والعمل لتحقيق أهداف الحرب، ويبذل كل ما هو مطلوب من أجل حماية مواطني دولة إسرائيل”.
وفي بيان عبر منصة إكس، أعرب وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن عن قناعته المشتركة مع إسرائيل بضرورة “تفكيك البنى التحتية الهجومية” التابعة لحزب الله على طول الحدود اللبنانية مع الدولة العبرية “لضمان ألا يتمكن حزب الله اللبناني من أن يشن هجمات مماثلة لهجمات السابع من تشرين الأول/أكتوبر على البلدات الشمالية في إسرائيل”.
والإثنين، أكد نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم أن الحزب المصنف منظمة إرهابية في الولايات المتحدة “مستعد إذا قرر الإسرائيلي أن يدخل بريا”، مشددا على أنه مستمر في “مواجهة العدو الإسرائيلي مساندة لغزة”، رغم مصرع زعيمه حسن نصرالله في غارة جوية.
وأعلنت دول عدة عن إجراءات لإجلاء رعاياها، بما في ذلك استئجار رحلات جوية أو حجز رحلات تجارية بأكملها. بينما أعلنت فرنسا أنّ إحدى سفنها الحربية ستتمركز قبالة الساحل اللبناني “احترازاً” للمساعدة في إجلاء الرعايا إذا ما استدعى الأمر ذلك.