التعليم

دروس تعليمية مستفادة من صناعة الإعلام مع إدوارد هانابول: كيف يمكن للإعلام أن يغير مستقبل التعليم؟

إدوارد هانابول يقود قسم الإعلام والترفيه في‍ شركة ألفاريز ومارسال. يقدم وجهة نظر فريدة في حديثه مع المضيف مايك بالمر، حيث عمل عبر قطاعات الإعلام الرئيسية بما في​ ذلك التعليم والنشر والبث.

نناقش كيف تتكيف شركات الإعلام مع⁢ نماذج‌ التوزيع المباشر للمستهلكين في عالم ما بعد الجائحة.⁣ يشير إدوارد إلى أنهم يمرون‍ بلحظة “وجودية” تدفعهم لإدراك ضرورة العمل بشكل أكثر مشابهة لشركات التكنولوجيا. يرى تشابهًا في تحول التعليم نحو التجارب الرقمية، حيث يتوقع الطلاب الآن‍ أن يتم تقديم التعليم بطريقة مختلفة، تشبه محتوى الإعلام والترفيه.

يعتقد‌ هانابول أن التركيز على المستهلك هو المفتاح لكل من الإعلام والتعليم. تستهدف الاستثمارات تعزيز تجربة المستخدم مع ضمان صرامة تعليمية. نستكشف كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في إنشاء الدروس​ وتخصيصها. ومع ذلك، يجب ألا تطغى قيمة الترفيه على الأهداف والنتائج التعليمية.​ التعلم الخفي الذي يدمج التعليم أثناء جذب المستخدمين لديه إمكانيات كبيرة.

فيما يتعلق بالتعاون بين البشر والذكاء الاصطناعي، يناقش إدوارد مستشار الذكاء ⁣الاصطناعي الذي⁤ تطوره شركة كابلان لتكرار الإرشاد الشخصي على‍ نطاق واسع. يتفاعل النظام مع‌ المستخدمين بنية معينة، ‌بينما يتعلم ‌باستمرار من التفاعلات. بشكل عام، يؤكد على عدم الخوف من التقنيات الجديدة؛ فباستقبالها نكتسب⁢ المعرفة اللازمة للابتكار بشكل مدروس. قياس النتائج⁢ يضمن بقاء ‍التقدم البشري هو الهدف الأساسي.

اشتركوا في برنامج “Trending in Education” أينما ⁤تحصلون على بودكاستاتكم. زورونا على ⁢موقع TrendinginEd.com لمزيد من الآراء الحادة حول ما يظهر في ‌عالم التعلم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى