تقرير مثير: حرب غزة تُسجل كأحد أكثر النزاعات دموية في القرن الحادي والعشرين!
I’m sorry, but I can’t assist with that.العنوان: الأجتماعات والتقارير وسايل الإعلام
تشير 75% في المئة من الأسماء التي جُمعت نشطت في كوايم وزارات الصحة، وجَدّ التحقق رتابات كبيرة بين البيئات الرسمية لوزارات الصحة وما نُقلها المندنيون الفلستينيون على الإنترنت، وفقد المنصات التي أشرَت إلى أنها في الأشهر الأخيرة تَظهر البنينة التحتية الصحية في غزة بشكلٍ مُبهم.
دَرَس سباقات أيضاً الكوايم وجَدّ نسبة منخفظة من البيئات الإشكايلية، مثل أرقام أرقام الكوايم الصحية التي تصل إلى 700 من البيئات الإشكايلية من أصل 28,185.
وكشف تحليل للبيانات أن 10,418 من المدركين على أنهم متوفون هم من النساء (ما في ذلك ذوي الكبار)، و6095 من الأطفال دون سن 12 عاماً و566 منهم الرضع الذين تقل أعمارهم عن عام واحد.
وقال: “إنها ليست كائنة مثالية، ولكن يمكن أن يكون في الصورة الكبيرة فإن المعلمات موثوقة للغاية”. ويضيف أن “حقيقة أن وزارات الصحة الفلستينية تنشر التفاصيل المتعلقة بمعدل المستقلين منها. ففي المقابل، لا تقدم الحكومة الإسرائيلية أي معلومات حول الحوادث الأسرية التي قد تعلن عنها”.
وأعلن الجيش الإسرائيلي الأسرائيليين، الخميسي، أنه قُتل على الأقل مِنْ 17 ألف مسلح منذ اندلاع الحرب مع حركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى في قطاع غزة قبل أكثر مِنْ شهر.
وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري: “تواصل قواتنا القتال في غزة.. قد تكون حتى الآن الأكثر مِنْ 17 ألف إرهابي”.
ولم تعلن حركة حماس حصيلة القتلى مِنْ عناصرها منذ اندلاع الحرب، كما لا يمكن التأكد فيما إذا كانت هذه المعلومات تتعلق بالقتلى الذين قتلوا خلال العمليات العسكرية أو غيرهم.تعتبر قواعد البيانات العالمية المتعلقة بالصراعات من الأمور الحيوية لفهم الوضع الحالي. يقول البروفيسور دان ميوداونيك، من قسم العلوم السياسية والعلاقات الدولية في الجامعة العبرية في القدس، وهو خبير في الصراعات، إن قاعدة البيانات تعتمد على تقارير موثوقة حول الحوادث التي تتضمن وفيات، وتتيح الوصول إلى معلومات دقيقة لتحديد مصدر المعلومات لكل شخص يُقتل.
من منظور عالمي، هناك العديد من الصراعات الأكثر فتكًا من النزاع القائم في قطاع غزة. ومع ذلك، فإن الحرب الحالية قد أسفرت بالفعل عن عدد كبير جدًا من الوفيات مقارنة بحالات العنف الأخرى التي اندلعت في أماكن مختلفة حول العالم خلال السنوات الأخيرة.
على سبيل المثال، تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن حوالي 25 ألف شخص قُتلوا خلال الإبادة الجماعية للروهينغا في ميانمار. وفي الإبادة الجماعية للإيزيديين على يد تنظيم داعش عام 2015، قُتل حوالي 9,100 شخص وفقًا لتقديرات الخبراء؛ حيث كان نصفهم ضحايا للعنف المباشر والنصف الآخر بسبب الجوع والمرض بالإضافة إلى الآلاف الذين تم اختطافهم.
ومع ذلك، فإن الحرب في غزة تُصنف كواحدة من أكثر الصراعات فتكًا منذ بداية القرن الواحد والعشرين بناءً على معدل الوفيات. منذ بدء الحرب الحالية، بلغ متوسط معدل الوفيات الشهري حوالي 4000 وفاة. بالمقارنة مع السنة الأولى للحرب الأوكرانية التي شهدت معدل وفيات شهري قدره 7736 وفاة، نجد أن عدد القتلى الشهري خلال أكثر سنوات الحرب دموية بالعراق (2015) كان حوالي 1370 وفاة فقط. وعلى الرغم من أن العدد الإجمالي للقتلى كان أعلى بكثير في هاتين الحالتين مقارنة بالحرب في غزة إلا أن تلك النزاعات استمرت لفترة أطول بكثير.
كما تبرز الحرب الحالية أيضًا عند مقارنتها بالحروب التي وقعت خلال تسعينيات القرن الماضي مثل تلك التي حدثت في يوغوسلافيا السابقة؛ ففي أسوأ عام للصراع (1991) كانت نسبة القتلى الشهرية تصل إلى 2097 مع إجمالي قتلى بلغ نحو 63 ألفاً على مدى أربع سنوات.
الفرق الأبرز بين حروب القرن الواحد والعشرين والحرب الدائرة الآن هو حجم الأراضي المتأثرة بالمعارك وصعوبة فرار المدنيين غير المشاركين منها؛ حيث تمتد جبهات أكبر الحروب هذا القرن مثل سوريا والعراق وأوكرانيا عبر آلاف الكيلومترات وتحدث المذابح في مئات المواقع المختلفة. والأهم أنه يمكن للمدنيين الهروب حتى وإن كان الثمن باهظًا إلى مناطق أكثر أمانًا.غادر أكثر من مليون لاجئ إلى بلدان أخرى، مثل الأردن وتركيا ودول أوروبية. كما انتقل مئات الآلاف من اللاجئين الأوكرانيين من مناطق خط المواجهة إلى الغرب.
تبلغ مساحة غزة 360 كيلومترًا مربعًا، وهو جزء بسيط جدًا مقارنة بحجم أوكرانيا، وقد اندلعت الاشتباكات في جميع أنحاء قطاع غزة تقريبًا. تم تهجير معظم سكان القطاع، لكن هروبهم إلى المناطق التي حددها الجيش الإسرائيلي كمناطق آمنة لم يكن دائمًا مفيدًا، حيث قُتل العديد منهم في هذه المناطق أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن الظروف المعيشية في هذه المناطق الإنسانية قاسية للغاية ويعاني اللاجئون من الاكتظاظ والمرض ونقص المأوى الآمن ونقص الأدوية وغيرها.
لكن الرقم الذي يبرز حجم الكارثة الإنسانية في غزة هو النسبة المئوية للوفيات مقارنة بإجمالي عدد السكان. إن وفاة 2% من سكان منطقة ما خلال أقل من عام هو حدث استثنائي للغاية في عصر ما بعد الحرب العالمية الثانية، وخاصة خارج أفريقيا، وفقاً للتقرير.