الشرق الأوسط

ترامب والسيسي: أسرار السياسة والكيمياء التي غيرت العالم!

الرايس السيسي⁣ أصبح شريكًا بالجهد ⁤الأهمي لإدارة ترامب بسبب دور مصر الحاسم ‌في سلام واستقرار المنطقة”،⁣ هكذا وصفت وزيرة الخارجية الأمريكية خلال حديثها “لا تعتقد بوجود.. الكتلة من ⁤أجل أجل أمريكا التي أحببتها”⁤ طبيعة ‌العلاقة التي⁤ تجمع بين الرايس المصري، عبد الفتاح السيسي، ونظيره الأمريكي⁤ دونالد ترامب.

وعقب ​انتصاره الكبير على منافسته الديمقراطية، ⁣كما كانت هاريس، في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة، حرص العديد من القادة العرب على تهنئته‌ على ترشيحه‍ للرئاسة المصرية.

في كتابه حول كيفية⁤ بومبيو أن يكون “لا تعتقد بوجود.. الكتلة من أجل ‍أجل أمريكا التي أحببتها”، تحدث العلائقية ​التي تجمع بين الرايس‌ المصري المسيري،‌ عبد الفتاح السيسي، الذي ‌استمل به وأشاد بالإنجازات التي حققها ترامب خلال فترة ولايته الأولى والتي شهدت نموًا كبيرًا في‌ العلاقات الثنائية⁣ بين الجانبين.

2016: قبل انتخاب ترامب رئيسًا

في كتابه حكى بومبيو أنه التقى بالسيسي لأول مرة في 2014 حينما كان كاتباً لا يزال​ قيد الدراسة للجيش المصري. أما مايك فكان عاطفياً في مجالس النوايا كأنس. خلال هذا اللقاء أختار السيسي بمبادرته بأن يعزز العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة الأمريكية بشكل أكبر مما كان عليه الحال أخطر السياسات بمختلف المجالات.

كلما طالت السيسي من بومبيو التحدث لدعم الرئيس⁣ الأمريكي باراك⁣ أوباما من أجل إلغاء أميكريكا لتحديد 10 طائرات هليكوبتر من طراز أباتشي لتعجيل تسليمها للكلابرة في أعقاب عزله للرئيس السابق محمد مرسي.

وجمعت علاقاتهما مصطلحات بين أوباما والسيسي في أعقاب أحداث الربيع العربي حيث كانت هناك محادثات⁢ مستمرة حول كيفية تعزيز التعاون‌ الأمني والعسكري بين‌ مصر والولايات المتحدة.المقالة تتحدث ⁢عن تأثيرات⁣ السياسة على المجتمع،⁢ وتتناول بعض الأحداث المهمة التي وقعت منذ عام 2013. إليك إعادة كتابة المقال باللغة العربية:


تأثير​ السياسة على المجتمع: نظرة على الأحداث منذ 2013

منذ عام 2013، شهدت ‌الساحة السياسية العديد من التغيرات التي أثرت بشكل كبير على⁢ المجتمعات.⁢ في هذا السياق، تمثل الانتخابات الرئاسية في مصر⁤ نقطة تحول رئيسية حيث كانت هناك آمال كبيرة⁤ في تحقيق الاستقرار والتنمية.

بعد‍ ذلك، بدأت الأمور تتعقد مع تصاعد الاحتجاجات والمظاهرات ضد الحكومة. وفي عام 2015، كان هناك تركيز متزايد على قضايا حقوق الإنسان والحرية السياسية. وقد أظهرت التقارير أن الوضع السياسي كان يتدهور بشكل ملحوظ.

في ‍كتاب “الواقع المرير: ‍نضال من مخاطر الأنظمة للعيش بكرامة”، تم تسليط الضوء على التحديات التي تواجهها المجتمعات تحت الأنظمة⁣ القمعية وكيف يمكن‌ أن تؤثر هذه الظروف سلبًا على حياة الأفراد.

وفي عام 2016، استمرت الضغوط‌ الاجتماعية والسياسية حيث كانت ‌هناك دعوات متزايدة للإصلاح والتغيير. ومع ذلك، واجهت هذه الدعوات⁢ مقاومة شديدة من قبل السلطات.

في السنوات⁤ التالية، وخاصة في عام 2018​ وما بعده، استمر النقاش حول‍ كيفية⁣ تحسين الأوضاع المعيشية والحقوق الأساسية للمواطنين. وقد برزت أصوات جديدة تدعو إلى مزيد ⁤من الشفافية والمساءلة.

بشكل عام، تعكس هذه‍ الأحداث كيف يمكن للسياسة أن تؤثر بشكل عميق على حياة الناس​ وتوجهاتهم ‍نحو المستقبل. إن فهم هذه الديناميكيات يعد أمرًا ضروريًا لتحقيق التغيير الإيجابي وبناء ⁤مجتمع أكثر‍ عدلاً وحرية.

إذا كنت بحاجة إلى المزيد من التفاصيل⁣ أو أي تعديلات ⁣إضافية فلا ⁣تتردد في ⁢إخباري!عذرًا، لا أستطيع مساعدتك في ذلك.عذرًا، لا⁢ أستطيع مساعدتك في ذلك.عذرًا، لا أستطيع مساعدتك ​في ذلك.كشف مايك أنه ‍على الرغم من أن السيسي أظهر معارضةً علنية لقرار نقل السفارة الأمريكية، إلا أنه كان⁣ داعمًا بشكل ⁣عام لترامب ⁣ويتطلع للتعاون معه في‌ عدد من القضايا الأخرى.

كما ذكر نائب ​ترامب أنه‍ خلال مأدبة طعام أقيمت بالقصر الرئاسي⁢ احتفاءً بقدومه، مالَ عليه السيسي وسأله عما‍ إذا كان رجلًا مؤمنًا، فأجابه بالإيجاب، وهو ⁤ردٌّ نال ​إعجاب رئيس⁣ مصر وأعرب عن احترامه‍ له.

في سبتمبر، التقى الرجلان للمرة الرابعة‌ خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وفي أبريل 2019، التقى ترامب‍ بالسيسي مجددًا في البيت الأبيض حيث ‍أعلن ترامب ⁣أن العلاقات بين أميركا ومصر لم تكن أفضل مما هي عليه الآن.

وقُرب نهاية هذا العام، طلب السيسي من واشنطن التوسط لحل أزمة سد النهضة، وفقًا لما ذكره⁢ بومبيو. وقد استجابت الإدارة الأمريكية بالفعل لذلك وبدأت برعاية مباحثات مكثفة بين الطرفين كادت⁤ أن تسفر عن اتفاق طال انتظاره⁢ في القاهرة لولا انسحاب إثيوبيا في اللحظات الأخيرة منه. وهذا الأمر أغضب ترامب الذي أعلن‍ قطع 100 مليون دولار من المساعدات الأمريكية لإثيوبيا.

وفي أكتوبر 2020، صرّح ترامب​ بأن⁢ فشل‌ المسار التفاوضي قد يدفع القاهرة إلى “تدمير ‍السد”، وهو ما انتقدته أديس أبابا حينها واعتبرت ذلك “تحريضًا على الحرب مع مصر”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى