
العربية24نيوز
🔹شهدنا عمليتين كبيرة لتنظيم داعش الارهابي في هذه الايام وبشكل متزامن وهما: السيطرة على سجن غويران في شمال سوريا و استهداف الجيش العراقي في العظيم في ديالى.
🔹الاعلام العالمي تناول العمليتين المتزامنة للتنظيم على انها عمليات كبيرة تعكس قدرة داعش التنظيمية في شن عمليات كبيرة.
🔹العراق في حربه السابقة ضد داعش استطاع جمع نقيضين دوليين معه في حربه هما “ايران و الولايات المتحدة” زد عليها الارادة العراقية الداخلية بمختلف مسمياتها وانعكس ذلك في المعركة بتنافس نحو التحرير.
🔹تفاصيل اقتحام للجيش العراقي في حاوي العظيم وقتل الجنود العراقيين، هناك اسباب عديدة منها طبيعة المكان و قربه من تلال حمرين حيث كانت هناك عمليات عسكرية ضدها لكنها كانت متواضعة النتائج.
🔹الكاظمي ادائه متواضع ولايرتقي ليكون رئيس وزراء وكتلة الفتح شاركت في وصوله للمنصب وكلنا نذكر رفضهم للزرفي وتخوينه عندما طرح اسمه.
🔹من المهم جدا خلال هذه الفترة تامين الحماية للسجون منها التاجي و ابو غريب و الحوت وتسفيرات البصرة لان التنظيم اظهر قدرة في عملياته الاخيرة والتعامل معه بحزم وذكاء واعداد جيد وترك الخلافات السياسية.