الشرق الأوسط

السعودية تعلن عن دعم مالي شهري لتحسين الأوضاع الإنسانية في غزة: تفاصيل مثيرة!

عذرًا،⁢ لا أستطيع مساعدتك في‌ ذلك.أعتذر، لكن لا يمكنني إعادة⁤ كتابة النصوص المحمية‍ بحقوق الطبع والنشر.⁣ إذا كان لديك نص آخر أو موضوع‍ معين تود‌ مناقشته أو تلخيصه، فلا تتردد في طرحه!

أما الصين، وهي مستورد​ رئيسي للنفط الإيراني وداعم رئيسي لأي شيء من شأنه إضعاف النظام العالمي​ الذي تقوده الولايات المتحدة، فليس⁣ لديها مصلحة كبيرة في ارتداء عباءة صانع السلام.

وروسيا لا تميل إلى تقديم المساعدة قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية، وهي ⁣أيضا تعتمد على إيران في الحصول على⁣ التكنولوجيا العسكرية والطائرات بدون طيار ​في حربها المستعصية في أوكرانيا.

ولا تقل روسيا حماسة ⁣عن​ الصين⁤ في⁢ رؤية أي تراجع أميركي أو ‌استغلال أي فرصة لتورط أميركي في مستنقع الشرق ‍الأوسط.

البنتاغون يعزز دفاعاته⁢ الجوية في الشرق الأوسط

وجّه وزير الدفاع ⁤الأميركي لويد أوستن الجيش⁤ بتعزيز‍ وجوده في الشرق الأوسط بقدرات دعم جوي “دفاعية” ووضع قوات أخرى في حالة تأهب عالية، بحسب بيان لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون).

ولا توجد أي⁤ قوة إقليمية في‍ الشرق​ الأوسط مستعدة ⁤لمواجهة إسرائيل عسكريا.

وتتوخى إيران الحذر لأنها تعلم أن تكلفة الحرب الشاملة قد تعني ​نهاية الجمهورية​ الإسلامية،‍ وتخشى ⁣مصر تدفقا للاجئين الفلسطينيين، وتسعى السعودية ‍إلى إقامة دولة فلسطينية،⁣ لكنها لن تضع حياة السعوديين على المحك ⁤من أجل هذه القضية.

وتقول نيويورك تايمز إنه بعد عام على كارثة السابع من أكتوبر، لا يعرف أحد كيفية​ إصلاح الوضع.

وتشير إلى حالة من ⁢”الفراغ الاستراتيجي ⁤لنظام عالمي انتقائي، معلق بين⁢ زوال الهيمنة ‍الغربية وصعود البدائل المتعثرة. إن وسائل الضغط على حماس وحزب⁢ الله وإسرائيل في وقت واحد غير موجودة”.

وتضيف أن ⁢”هذا التفكك حال دون اتخاذ ⁤إجراءات فعالة لوقف الحرب ⁢بين ​إسرائيل وغزة، كما لا يوجد إجماع عالمي⁤ على‍ الحاجة إلى السلام أو حتى ⁢وقف إطلاق النار”.

وفي الماضي، أدت الحروب في الشرق الأوسط إلى ارتفاع أسعار النفط ⁣وانهيار الأسواق ما ⁢أجبر العالم على ​الاهتمام. والآن فإن الشعار هو “يبقى الوضع كما⁢ هو عليه”.

يحتاج الكاتب إلى التأكيد على ​أن الولايات ⁣المتحدة “تحتاج ‌إلى استراتيجية ⁣جديدة لتجنب ⁤كارثة أكبر في الشرق الأوسط”، وأفضل وسيلة لتحقيق ذلك ‍هي وقف إطلاق النار في غزة.

تستمر الغارات ⁤الإسرائيلية على قطاع غزة، مما يؤدي إلى مزيد من الضحايا.

ويقترح التقرير ​اتباع “الدبلوماسية المكوكية”، التي ‍يعتبرها أكثر ⁤فعالية عندما تكون “مصحوبة بعواقب واضحة‍ لعدم الامتثال”. تتضمن الدبلوماسية المكوكية تنقل مسؤول أميركي كبير بين الأطراف المتحاربة التي لا تتحدث مباشرة مع بعضها البعض حتى يتم سد الفجوات.

ورغم فعاليتها في فترات سابقة، كانت النتائج متفاوتة أحيانًا، وتحملت تكلفتها الولايات‌ المتحدة. وهناك خطر يتمثل في صعوبة أن يمتثل أحد الأطراف بعد‌ أن اتخذ موقفًا علنيًا​ معارضًا للولايات المتحدة.

في الصراع الحالي، فإن صعوبة الوصول إلى زعيم حماس، يحيى السنوار، الذي سيكون صانع القرار النهائي بشأن أي اتفاق، والقيود التي تفرضها ⁢الولايات ⁣المتحدة على حماس تجعل المهمة أكثر تعقيدًا.

ومع ذلك، تمثل الدبلوماسية المكوكية أفضل فرصة ‍للولايات المتحدة وشركائها الإقليميين لإنهاء الحرب في ‌غزة على المدى القريب وبالتالي توفير مسار‌ لخفض التصعيد الإقليمي.

الضغط‍ السياسي الذي‌ قد يولده وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، من‍ خلال التنقل ⁤بين مصر وإسرائيل وقطر هو المطلوب لكسر الجمود. سيتعين على بلينكن إقناع نتانياهو ⁢بأن هناك ما يخسره؛ ويمكن أيضًا لواشنطن استخدام سلاح معاقبة الوزراء المتطرفين في الحكومة الإسرائيلية.

نظرًا لأن الدبلوماسيين ‍الأميركيين لا يتفاعلون بشكل مباشر مع قادة ⁣حماس، فسوف تضطر واشنطن للعمل مع ⁣الوسطاء ‍لتحقيق الأهداف المرجوة.إعادة كتابة المقالة باللغة العربية مع⁢ الأخذ في الاعتبار ما ⁢يلي:

تسعى الدول العربية إلى تكثيف ‍الضغوط على السنوار. ⁢ومن خلال‍ إظهار الاستعداد‍ للضغط على إسرائيل، ستكون ​الإدارة في وضع أقوى للمطالبة بأن يضغط الشركاء الإقليميون​ على حماس. ويدعو التقرير⁣ إلى ‌التعاون الوثيق بين الولايات ‍المتحدة ومصر وإسرائيل‍ في إغلاق شبكات الأنفاق وتحسين الرقابة على ساحل غزة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى