أمم متحدة ترحب بتمديد فتح معبري باب السلام والراعي في سوريا: خطوة نحو الأمل!
في آخر تحديث للمكتب، أشار إلى أن هذا يعني أن الوكالات الأممية يمكنها الاستمرار في تقديم المساعدات الإنسانية للأشخاص المحتاجين في شمال غرب سوريا.
وأكد أن العملية الإنسانية عبر الحدود من تركيا، والتي تستخدم أيضًا معبر باب الهوى، تُعتبر شريان حياة للمساعدات إلى شمال غرب سوريا، حيث يحتاج ملايين الأشخاص إلى مساعدات إنسانية تشمل الغذاء والتغذية والصحة والمأوى والحماية والتعليم وغيرها من أشكال الدعم الضرورية.
وذكر المكتب أنه وشركاءه يناشدون هذا العام توفير ما يزيد قليلاً عن أربعة مليارات دولار لمساعدة أكثر من 10 ملايين شخص في جميع أنحاء سوريا.
وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن قدراته على الاستجابة لا تزال مقيدة بسبب انخفاض التمويل، حيث لم يتم تلقي سوى 24% أي حوالي 960 مليون دولار حتى الآن من التمويل المطلوب.